الاثنين، 16 يناير 2023

والعودُ أحمدُ

 و كأن الحال الآن كغريب أمسك يداي وأرغمني على البحث عن نفسي ..
أناملي تتحسس الحروف وتُبهر في جمالها مرةَ أخرى . أحاول استدراك أماكنها وتوزيع الحركات التي كنت قد اعتدت عليها كثيراً 

بريقٌ جديد بدأ ينبض من داخلي ونمنمة  غريبة في أناملي تحثني على مواصلة التعبير والكتابة ..
بدأت استعيد نفسي وشغفي السابت ..
سأستمر وسأحاول حتى أعود  ليس كما كنت بل  "أفضل" .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق